الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
*2*90 -
بسم الله الرحمن الرحيم
أخرج ابن الضريس والنحاس وابن مردويه والبيهقي عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: نزلت سورة
وأخرج ابن مردويه عن ابن الزبير مثله.
أخرج ابن جرير وابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله تعالى:
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وابن مردويه عن ابن عباس
وأخرج ابن مردويه عن أبي بزرة الأسلمي رضي الله عنه قال: في نزلت هذه الآية
وأخرج عبد بن حميد عن سعيد بن جبير رضي الله عنه قال: لما فتح النبي صلى الله عليه وسلم الكعبة أخذ أبو برزة الأسلمي وهو سعيد بن حرب عبد الله بن خطل وهو الذي كانت قريش تسميه ذا القلبين، فأنزل الله
وأخرج الفريابي وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله
وأخرج الفريابي وابن أبي حاتم عن مجاهد
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد
وأخرج عبد بن حميد عن منصور قال: سأل رجل مجاهدا عن هذه الآية
وأخرج سعيد بن منصور وابن المنذر عن سعيد بن جبير
وأخرج عبد بن حميد عن أبي صالح
وأخرج عبد بن حميد عن الضحاك مثله.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة
وأخرج عبد بن حميد عن عطية
وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن
وأخرج ابن أبي حاتم عن الضحاك
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن عطاء
وأخرج ابن جرير عن ابن زيد
وأخرج سعيد بن منصور وابن المنذر عن شرحبيل بن سعد
وأخرج الحاكم وصححه من طريق مجاهد عن ابن عباس
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم من طريق عكرمة عن ابن عباس
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن أبي عمران الجوني
وأخرج ابن جرير والطبراني عن ابن عباس في قوله
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير عن قتادة في قوله:
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد عن سعيد بن جبير
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم وصححه من طريق عطاء عن ابن عباس
وأخرج سعيد بن منصور وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مقسم عن ابن عباس
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس
وأخرج أبو الشيخ في العظمة عن ابن عباس في قوله:
وأخرج الطستي في مسائله عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق سأله عن قوله:
يا عين هلا بكيت اربد إذ * قمنا وقام الخصوم في كبد
وأخرج الفريابي وسعيد بن منصور وابن المنذر وابن أبي حاتم عن إبراهيم رضي الله عنه، أحسبه عن عبد الله {في كبد} قال: منتصبا.
وأخرج ابن المبارك في الزهد وعبد بن حميد وابن أبي حاتم عن الحسن رضي الله عنه
وأخرج ابن المبارك عن الحسن رضي الله عنه أنه قرأ هذه الآية
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن الحسن رضي الله عنه
وأخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة رضي الله عنه {في كبد} قال: شدة وطول.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم رضي الله عنه {في كبد} قال: في السماء خلق آدم.
وأخرج أبو يعلى والبغوي وابن مردويه عن رجل من بني عامر رضي الله عنه قال: صليت خلف النبي صلى الله عليه وسلم، فسمعته يقرأ {أيحسب أن لن يقدر عليه أحد أيحسب أن لم يره أحد} يعني بفتح السين من يحسب.
وأخرج ابن المنذر عن السدي رضي الله عنه {أيحسب أن لين يقدر} الآية، قال: الكافر يحسب أن لن يقدر الله عليه ولم يره.
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن الضحاك في قوله:
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن جريج في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن قتادة
وأخرج ابن عساكر عن مكحول رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "يقول الله يا ابن آدم قد أنعمت عليك نعما عظاما لا تحصى عدها، ولا تطيق شكرها، وإن مما أنعمت عليك أن جعلت لك عينين تنظر بهما، وجعلت لهما غطاء فانظر بعينيك إلى ما أحللت لك، فإن رأيت ما حرمت عليك فأطبق عليهما غطاءهما، وجعلت لك لسانا وجعلت له غلافا فنطق بما أمرتك وأحللت لك، فإن عرض لك ما حرمت عليك فأغلق عليك لسانك، وجعلت لك فرجا وجعلت لك سترا فأصب بفرجك ما أحللت لك، فإن عرض لك ما حرمت عليك فأرخ عليك سترك. ابن آدم إنك لا تحمل سخطي ولا تستطيع انتقامي".
أخرج عبد الرزاق والفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والطبراني والحاكم وصححه عن ابن مسعود رضي الله عنه في قوله:
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما {وهدينها النجدين} قال: الهدى والضلالة.
وأخرج سعيد بن منصور عن محمد بن كعب رضي الله عنه مثله.
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد عن علي رضي الله عنه أنه قيل له: إن ناسا يقولون: أن النجدين الثديين. قال: الخير والشر.
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة والضحاك رضي الله عنهما مثله.
وأخرج ابن أبي حاتم من طريق سنان بن سعيد عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "هما نجدان فما جعل نجد الشر أحب إليكم من نجد الخير".
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن مردويه من طرق عن الحسن رضي الله عنه في قوله
وأخرج الطبراني عن أبي أمامة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "يا أيها الناس إنما هما نجدان نجد خير ونجد شر، فماجعل نجد الشر أحب من نجد الخير".
وأخرج ابن جرير عن قتادة رضي الله عنه قال: ذكر لنا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: فذكر مثله.
وأخرج ابن مردويه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إنما هما نجدان نجد الخير ونجد الشر، فلا يكن نجد الشر أحب إلى أحدكم من نجد الخير".
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن أبي حاتم من طرق عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
أخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عمر رضي الله عنه
وأخرج ابن جرير عن الحسن رضي الله عنه مثله.
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: العقبة النار. وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه قال: للناس عقبة دون الجنة واقتحامها فك رقبة الآية.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن أبي رجاء رضي الله عنه قال: بلغني أن العقبة التي ذكر الله في كتابه مطلعها سبعة آلاف سنة ومهبطها سبعة آلاف سنة.
وأخرج عبد بن حميد عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج ابن المنذر عن أبي صالح رضي الله عنه
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن كعب الأحبار قال: العقبة سبعون درجة في جهنم.
وأخرج ابن جرير عن ابن زيد
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن الحسن
وأخرج ابن جرير عن قتادة رضي الله عنه: وما أدراك ما العقبة؟ ثم أخبر عن اقتحامها فقال: فك رقبة ذكر لنا أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن الرقاب أيها أعظم أجرا؟ قال: أكثر ثمنا.
وأخرج ابن مردويه عن أبي الدرداء رضي الله عنه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إن أمامكم عقبة كؤدا لا يجوزها المثقلون فأنا أريد أن أتخفف لتلك العقبة".
وأخرج الحاكم وصححه وابن مردويه والبيهقي في سننه عن عائشة رضي الله عنها قالت: لما نزلت
وأخرج ابن مردويه عن عائشة رضي الله عنها أنه بلغها قول أبي هريرة رضي الله عنه: "علاقة سوط في سبيل الله أعظم أجرا من عتق ولد زنية، فقالت عائشة رضي الله عنها: يرحم الله أبا هريرة إنما كان هذا أن الله لما أنزل
وأخرج ابن مردويه عن أبي نجيح السلمي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أعتق رقبة فإنه يجزى مكان كل عظم من عظامها عظم من عظامه من النار".
وأخرج ابن سعد وابن أبي شيبة عن علي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أعتق نسمة مسلمة أو مؤمنة وقى الله بكل عضو منها عضوا منه من النار"
وأخرج أحمد عن أبي أمامة قال: قلت يا نبي الله: أي الرقاب أفضل؟ قال: أغلاها ثمنا وأنفسها عند أهلها.
وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد والبخاري ومسلم وابن مردويه عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أعتق رقبة مؤمنة أعتق الله بكل عضو منها عضوا منه من النار، حتى الفرج بالفرج.
وأخرج أحمد وابن حبان وابن مردويه والبيهقي عن البراء أن أعرابيا قال لرسول الله علمني عملا يدخلني الجنة؟ قال: أعتق النسمة وفك الرقبة. قال: أوليستا بواحدة؟ قال: لا إن عتق الرقبة أن تفرد بعتقها، وفك الرقبة أن تعين في عتقها، والمنحة الركوب والفيء على ذي الرحم، فإن لم تطق ذلك فاطعم الجائع واسق الظمآن وأمر بالمعروف وانه عن المنكر، فإن لم تطق ذلك فكف لسانك إلا من خير.
وأخرج الفريابي وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير عن مجاهد رضي الله عنه
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن إبراهيم رضي الله عنه
وأخرج عبد بن حميد عن الحسن وأبي رجاء العطاردي رضي الله عنه أنهما قرآ: "أو أطعم في يوم ذا مسغبة".
وأخرج الحاكم وصححه والبيهقي عن جابر رضي الله عنه مرفوعا: "من موجبات المغفرة إطعام المسلم السغبان".
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج الفريابي وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم عن ابن عباس رضي اله عنهما في قوله: {أومسكينا ذا متربة} قال: هو المطروح الذي ليس له بيت، وفي لفظ الحاكم: هو الترب الذي لا يقيه من التراب شيء، وفي لفظ: هو اللازق بالتراب من شدة الفقر.
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد عن مجاهد رضي الله عنه مثله.
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج ابن جرير من طريق العوفي عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج الطستي في مسائله عن ابن عباس رضي الله عنهما أن نافع بن الأزرق سأله عن قوله:
تربت يداك ثم قل نوالها * وترفعت عنك السماء سحابها
وأخرج ابن مردويه عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة رضي الله عنه
وأخرج ابن أبي شيبة عن الضحاك رضي الله عنه: ما عمل الناس بعد الفريضة أحب إلى الله من إطعام مسكين.
وأخرج ابن أبي حاتم عن هشام بن حسان رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم من طريق عكرمة عن ابن عباس في قوله: {مؤصدة} قال: مغلقة الأبواب.
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن أبي هريرة {مؤصدة} قال: مطبقة.
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير من طرق عن ابن عباس مثله.
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد وعكرمة وعطية والضحاك وسعيد بن جبير والحسن وقتادة مثله.
وأخرج الطستي في مسائله عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق سأله عن قوله {مؤصدة} قال: مطبقة. قال: وهل تعرف العرب ذلك؟ قال: نعم، أما سمعت قول الشاعر:
تحن إلى أجبال مكة ناقتي * ومن دوننا أبواب صنعا مؤصدة
وأخرج ابن أبي حاتم عن مجاهد {مؤصدة} قال: هي بلغة قريش أوصد الباب أغلقه.
*2*91 -
بسم الله الرحمن الرحيم
أخرج ابن الضريس والنحاس وابن مردويه والبيهقي عن ابن عباس قال: نزلت سورة
وأخرج ابن مردويه عن ابن الزبير مثله.
وأخرج أحمد والترمذي وحسنه والنسائي عن بريدة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في صلاة العشاء بالشمس وضحاها وأشباهها من السور.
وأخرج الطبراني عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم أمره أن يقرأ في صلاة الصبح ب
وأخرج البيهقي في شعب الإيمان عن عقبة بن عامر قال: أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نصلي ركعتي الضحى بسورتيهما ب
وأخرج الطبراني عن النعمان بن بشير قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في العيدين
أخرج الحاكم وصححه من طريق مجاهد عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن جرير من طريق العوفي عن ابن عباس
وأخرج ابن أبي حاتم من طريق عكرمة عن ابن عباس
وأخرج ابن أبي حاتم عن يزيد بن ذي حمامة قال: إذا جاء الليل قال الرب غشي عبادي في خلقي العظيم ولليل مهابة والذي خلقه أحق أن يهاب.
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس {والأرض وما طحها} قال: قسمها
وأخرج الحاكم من طريق سعيد بن جبير عن ابن عباس {فألهمها} قال: علمها
وأخرج أحمد ومسلم وابن جرير وابن المنذر وابن مردويه عن عمران بن حصين: "أن رجلا قال يا رسول الله: أرأيت ما يعمل الناس اليوم ويكدحون فيه شيء قد قضي عليهم ومضى عليهم في قدر قد سبق، أو فيما يستقبلون ما أتاهم به نبيهم واتخذت عليهم به الحجة؟ قال: بل شيء قضي عليهم. قال: فلم يعملون إذا؟ قال: من كان الله خلقه لواحدة من المنزلتين هيأه لعملها، وتصديق ذلك في كتاب الله
وأخرج الطبراني وابن المنذر وابن مردويه عن ابن عباس قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا تلا هذه الآية
وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه عن أبي هريرة سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ
وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد ومسلم والنسائي عن زيد بن أرقم قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "اللهم آت نفسي تقواها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها".
وأخرج الطبراني في الأوسط عن أنس: "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى بهم الهاجرة فرفع صوته فقرأ
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة
وأخرج عبد بن حميد عن أبي العالية
وأخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة
وأخرج عبد بن حميد عن أبي صالح
وأخرج ابن المنذر عن الضحاك مثله.
وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير {فألهمها} قال: ألزمها
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن أبي حاتم عن الضحاك
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم
وأخرج ابن مردويه في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن الكلبي
وأخرج عبد بن حميد عن الحسن في الآية: قد أفلح من زكى نفسه وأصلحها، وخاب من أهلكها وأضلها.
وأخرج عبد بن حميد عن الربيع في الآية، يقول: أفلح من زكى نفسه بالعمل الصالح، وخاب من دس نفسه بالعمل السيء.
وأخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة من {دساها} قال: من خسرها.
وأخرج حسين في الاستقامة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن مردويه والديلمي من طريق جويبر عن الضحاك عن ابن عباس: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله:
وأخرج سعيد بن منصور وأحمد وعبد بن حميد والبخاري ومسلم والترمذي والنسائي وابن جرير وابن المنذر وابن مردويه عن عبد الله بن زمعة قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكر الناقة، وذكر الذي عقرها، فقال: {إذا انبعث أشقاها} قال: "انبعث لها رجل عارم عزيز منيع في رهطه مثل أبي زمعة".
وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه والبغوي وأبو نعيم في الدلائل عن عمار بن ياسر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ألا أحدثك بأشقى الناس"؟ قال: بلى. قال: "رجلان: أحيمر ثمود الذي عقر الناقة والذي يضربك على هذا، يعني ترقوته حتى تبتل منه هذه، يعني لحيته".
وأخرج الطبراني وابن مردويه وأبو نعيم مثله من حديث صهيب وجابر بن سمرة.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن الحسن
وأخرج ابن جريروابن أبي حاتم عن السدي
وأخرج ابن جرير عن الضحاك
*2*92 -
بسم الله الرحمن الرحيم
أخرج ابن الضريس والنحاس وابن مردويه والبيهقي عن ابن عباس قال: نزلت سورة
وأخرج ابن مردويه عن ابن الزبير مثله.
وأخرج البيهقي في سننه عن جابر بن سمرة قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في الظهر والعصر ب
وأخرج ابن أبي حاتم بسند ضعيف عن ابن عباس: "أن رجلا كانت له نخلة فرعها في دار رجل فقير ذي عيال، فكان الرجل إذا جاء فدخل الدار فصعد إلى النخلة ليأخذ منها الثمرة فربما تقع ثمرة فيأخذها صبيان الفقير، فينزل من نخلته، فيأخذ الثمرة من أيديهم، وإن وجدها في فم أحدهم أدخل أصبعه حتى يخرج الثمرة من فيه، فشكا ذلك الرجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: اذهب ولقي النبي صلى الله عليه وسلم صاحب النخلة. فقال له: أعطني نخلتك المائلة التي فرعها في دار فلان، ولك بها نخلة في الجنة. فقال له الرجل: لقد أعطيت وإن لي لنخلا كثيرا وما فيه نخل أعجب إلي ثمرة منها. ثم ذهب الرجل ولقي رجلا كان يسمع الكلام من رسول الله صلى الله عليه وسلم لصاحب النخلة، فأتى رسول الله: فقال أعطني ما أعطيت الرجل إن أنا أخذتها. قال: نعم، فذهب الرجل فلقي صاحب النخلة ولكليهما نخل فقال له صاحب النخلة: أشعرت أن محمدا أعطاني بنخلتي المائلة إلى دار فلان نخلة في الجنة، فقلت: لقد أعطيت، ولكن يعجبني ثمرها، ولي نخل كثير ما فيه نخلة أعجب إلي ثمرة منها، فقال له الآخر: أتريد بيعها؟ فقال: لا إلا أن أعطى بها ما أريد، ولا أظن أعطى. قال: فكم تؤمل فيها قال: أربعين نخلة، فقال له الرجل: لقد جئت بأمر عظيم تطلب بنخلتك المائلة أربعين نخلة. ثم سكت عنه فقال: أنا أعطيك أربعين نخلة فقال له: أشهد إن كنت صادقا. فأشهد له بأربعين نخلة بنخلته المائلة، فمكث ساعة ثم قال: ليس بيني وبينك بيع لم نفترق. فقال له الرجل: ولست بأحق حين أعطيتك أربعين نخلة بنخلتك المائلة. فقال له: أعطيك على أن تعطيني كما أريد تعطينها على ساق. فسكت عنه ثم قال: هي لك على ساق. قال: ثم ذهب إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال له: يا رسول الله إن النخلة قد صارت لي فهي لك. فذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى صاحب الدار فقال: النخلة لك ولعيالك. فأنزل الله
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال: إني لأقول هذه السورة نزلت في السماحة والبخل
وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير
وأخرج سعيد بن منصور وأحمد وعبد بن حميد والبخاري ومسلم والترمذي والنسائي وابن جرير وابن المنذر وابن مردويه عن علقمة أنه قدم الشام فجلس إلى أبي الدرداء فقال له أبو الدرداء ممن أنت؟ قال: من أهل الكوفة. قال: كيف سمعت عبد الله يقرأ
وأخرج البخاري في تاريخ بغداد من طريق الضحاك عن ابن عباس أنه كان يقرأ القرآن على قراءة زيد بن ثابت إلا ثمانية عشر حرفا أخذها من قراءة عبد الله بن مسعود وقال ابن عباس ما يسرني أني تركت هذه الحروف ولو ملئت لي الدنيا ذهبة حمراء منها حرف في البقرة: "من بقلها وقثائها وثومها". بالثاء وفي الأعراف: "فلنسألن الذين أرسل إليهم قبلك من رسلنا ولنسألن المرسلين "وفي براءة" يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا
[؟؟] مع الصادقين". وفي إبراهيم: "وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال" وفي الأنبياء: "وكنا لحكمهم شاهدين"، وفيها: "وهم من كل جدث ينسلون" وفي الحج "يأتون من كل فج سحيق" وفي الشعراء: "فعلتها إذا وأنا من الجاهلين"، وفي النمل: "اعبد رب هذه البلدة التي حرمها" وفي الصافات: "فلما سلما وتله للجبين" وفي الفتح: "وتعزروه وتوقروه وتسبحوه" بالتاء وفي النجم: "ولقد جاء من ربكم الهدى" وفيها: "إن تتبعون إلا الظن" وفي الحديد: "لكي يعلم أهل الكتاب أن لا يقدرون على شيء" وفي ن: "لولا أن تداركته نعمة من ربه" على التأنيث وفي إذا الشمس كورت: "وإذا الموءودة سألت بأي ذنب قتلت" وفيها: "وما هو على الغيب بضنين" وفي الليل: "والذكر والأنثى" قال: هو قسم فلا تقطعوه.
وأخرج ابن جرير عن أبي إسحق قال، في قراءة عبد الله: "والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى والذكر والأنثى".
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن الحسن أنه كان يقرؤها
وأخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة في قوله:
وأخرج ابن جرير عن قتادة قال: وقع القسم ههنا
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن عساكر عن ابن مسعود أن أبا بكر الصديق اشترى بلالا من أمية بن خلف وأبي بن خلف ببردة وعشر أواق، فأعتقه لله، فأنزل الله {والليل إذا يغشى إن سعيكم لشتى} سعي أبي بكر وأمية وأبي إلى قوله:
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن جرير والبيهقي في شعب الإيمان من طريق عكرمة عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن قتادة
وأخرج ابن جرير من طرق عن ابن عباس
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن أبي عبد الرحمن السلمي
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد
وأخرج ابن أبي حاتم عن زيد بن أسلم
وأخرج ابن جرير وابن عساكر عن عامر بن عبد الله بن الزبير قال: كان أبو بكر يعتق على الإسلام بمكة، فكان يعتق عجائز ونساء إذا أسلمن، فقال له أبوه أي بني أراك تعتق أناسا ضعفاء، فلو أنك تعتق رجالا جلدا يقومون معك، ويمنعونك، ويدفعون عنك. قال: أي أبت إنما أريد ما عند الله. قال: فحدثني بعض أهل بيتي أن هذه الآية نزلت فيه
وأخرج عبد بن حميد وابن مردويه وابن عساكر في طريق الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس في قوله:
وأخرج أحمد وعبد بن حميد والبخاري ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة وابن مردويه وابن جرير عن علي بن أبي طالب قال: "كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة فقال: ما منكم من أحد إلا وقد كتب مقعده من الجنة ومقعده من النار، فقالوا، يا رسول الله أفلا نتكل؟ قال: اعملوا فكل ميسر لما خلق له، أما من كان من أهل السعادة فييسر لعمل أهل السعادة، وأما من كان من أهل الشقاء فييسر لعمل أهل الشقاء، ثم قرأ
وأخرج ابن جرير عن أبي عبد الرحمن السلمي قال: لما نزلت هذه الآية
وأخرج الطستي في مسائله عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق سأله عن قوله:
خطفته منية فتردى * وهو في الملك يأمل التعميرا
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن قتادة
وأخرج ابن أبي شيبة
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن جرير عن قتادة في قوله:
وأخرج سعيد بن منصور والفراء والبيهقي في سننه بسند صحيح عن عبيد بن عمير أنه قرأ: "فأنذرتكم نارا تتلظى" بالتاءين.
وأخرج ابن جرير عن أبي هريرة قال: لتدخلن الجنة إلا من يأبى. قالوا ومن يأبى أن يدخل الجنة؟ فقرأ
وأخرج سعيد بن منصور وابن أبي حاتم وابن المنذر والطبراني وابن مردويه عن أبي أمامة قال: لا يبقى أحد من هذه الأمة إلا أدخله الله الجنة إلا من شرد على الله كما يشرد البعير السوء على أهله، فمن لم يصدقني فإن الله تعالى يقول: لا يصلاها إلا الأشقى الذي كذب بما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم وتولى عنه.
وأخرج أحمد والحاكم عن أبي أمامة الباهلي أنه سئل عن ألين كلمة سمعها من رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "كلكم يدخل الجنة إلا من شرد على الله شرد البعير على أهله".
وأخرج أحمد والبخاري عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كل أمتي تدخل الجنة يوم القيامة إلا من أبى. قالوا: ومن يأبى يا رسول الله؟ قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى".
وأخرج أحمد وابن مردويه عن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يدخل النار إلا شقي. قيل: ومن الشقي؟ قال: الذي لا يعمل لله بطاعة ولا يترك لله معصية".
وأخرج ابن أبي حاتم عن عروة أن أبا بكر الصديق أعتق سبعة كلهم يعذب في الله بلال وعامر بن فهيرة والنهدية وابنتها وزنيرة وأم عيسى وأمة بني المؤمل، وفيه نزلت
وأخرج أحمد ومسلم وابن حبان والطبراني وابن مردويه عن جابر بن عبد الله: "أن سراقة بن مالك قال: يا رسول الله أفي أي شيء نعمل؟ أفي شيء ثبتت فيه المقادير، وجرت فيه الأقلام أم في شيء نستقبل فيه العمل؟ قال: بل في شيء ثبتت فيه المقادير وجرت فيه الأقلام". قال سراقة: ففيم العمل إذن يا رسول الله؟ قال: اعملوا فكل ميسر لما خلق له، وقرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية
وأخرج ابن قانع وابن شاهين وعبدان كلهم في الصحابة عن بشير بن كعب الأسلمي أن سائلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فيم العمل قال: "فيما جفت به الأقلام وجرت به المقادير، فاعملوا، فكل ميسر لما خلق له، ثم قرأ
وأخرج الحاكم وصححه عن عامر بن عبد الله بن الزبير عن أبيه قال: قال أبو قحافة لأبي بكر: أراك تعتق رقابا ضعافا فلو أنك إذ فعلت ما فعلت أعتقت رجالا جلدا يمنعونك ويقومون دونك، فقال: يا أبت إنما أريد وجه الله، فنزلت هذه الآية فيه:
وأخرج البزار وابن جرير وابن المنذر والطبراني وابن عدي وابن مردويه وابن عساكر من وجه آخر عن عامر بن الزبير عن أبيه قال: نزلت هذه الآية
وأخرج ابن جرير عن سعيد قال: نزلت
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن قتادة في قوله:
|